فالإسلام دين علم لا يزدهر إلا بالعلم و الجدل
التصنيفات
في التدين الشعبي سيخبرونك
مجموعة أساطير وراثية يختلط فيها بقايا الدين المنقول عن الرسول وعن اجتهادات الفقهاء بتصرفات الشعوب بأفهامهم وأوهامهم في الأحكام، ثم يستمد سلطته من الرسوخ بحكم العادة في الأذهان
التعليلات التي لا مستند لها سوى التأمل ليست مقيدة أو مؤثرة في الأحكام ، وأحكام الله لا تخضع لقانون المصالح الذي نمليه
كلنا خايفين ومساكين فنحاول منعورش بعض
التصنيفات
الرزق والاسباب
هنالك أرزاق بلا سبب فضلاً من الله و نعمة .
و هنالك أرزاق بأسباب لا بد من بذلها
فيبقى الإنسان في حيرة في كل حدث يلم به ، ماذا من هذه القوانين هو الذي يعمل الآن