التصنيف: افيون الشعوب

ـ من الذي فعل بنا ما نراه اليوم؟، من الذي غطى برداء قبحه وعصبيته على رصيد الحب في دين الله؟، والأهم من الذي أوهمنا أن الدين ضد الضعف الإنساني، ضد المشاعر، وأنه لا يفهم لغة القلوب، ولا يحترم إنكسارات الروح وعذاباتها

هل أنت واثق من أنك لست معه؟

نسخة الدين إلي إحنا نقصده، غير نسخة الدين إلي خلِّتهم يدخلوه

ربنا الي رسمتوه في دماغكم، ده مش ربنا..دي اهاليكم ومجتمعكم ومدرستكم هما الي كانوا بيستخدموا ربنا في تربيتكم

شاكك حتى في فكرة إن “الإيمان رحلة شك، مش رحلة يقين”،
وإن “فحواه وغرضه السؤال، مش الإجابة”