– لما الأعراب فى قريش اتخانقوا مع بعض مين يشيل الحجر الاسود ..اختاروا واحد اسمه محمد كانوا بيقولوا عليه الصادق الأمين فى الجاهلية.. لما محمد ده قاللهم إنه رسول من الله و بلغهم بالإسلام اللى هبساوى العبد بالملك و الشريف النبيل بالفقير ..قالوا عليه ساحر و كاهن و شاعر و مجنون..بسبب مشاعرهم واحساسهم بالكبر
(يعنى إحنا مكملين ، وهما هيفهموا التشبيه)
فَإِن كُنتَ في شَكٍّ مِمّا أَنزَلنا إِلَيكَ فَاسأَلِ الَّذينَ يَقرَءونَ الكِتابَ مِن قَبلِكَ لَقَد جاءَكَ الحَقُّ مِن رَبِّكَ فَلا تَكونَنَّ مِنَ المُمتَرينَ”.
“وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي”.
“أنى يحيى هذه الله بعد موتها”
لم ينهر الله الأنبياء في مرة او ينهاهم عن السؤال وعن المعرفة التي داخلهم وداخل طباعنا كبشر.
فيه فرق بين اطمئنان القلب والايمان والشك والاستنكار — الأسئلة هنا كلها كانت علي “الكيفية” مش علي “القدرة” لأن كل الأسئلة جيه بعدها اعتراف صريح بالوحدانية…بس الفكرة والنقاش كانوا دايما متاحين.
(الدنيا غابه .. ما هى اختبار .. نفس و أنا عليا .. وفيه اختيار .. ويمكن توبه بعد جبل ذنوب تنجينا من النار)
– “معلش يا جماعة! الناس معذورة. من اللي بيسمعوه/بيشفوه ”
لا مش معذورين! من واجب كل إنسان أن يفكر ويتحقق وينقد ما يسمعه.
(لو التفكير مكانش عباده يبقي إيه لازمة الغيب)
– الحملات الفرنسية والأوروبية قصدت مصر لموقعها الجغرافي المميز، حتى تُمهِّد طريق قصير لتجارة فرنسا في شرق آسيا -بدل ما ياخدوا الملف على واسع.
راجع مصدر معتقداتك ..
(صعب لكن مش مستحيل)
– مين قال إن النجاح عكسه الفشل..النجاح والفشل الاتنين عكسهم عدم المحاولة..عكسهم اليأس والاستسلام..عكسهم عدم خوض التجربة مرة أخرى..النجاح والفشل محاولات فى طريق واحد..اسمه التجربة..
– الجواز مش قطر وما بيفوتش حد، ومفيش حد بيتجوز “بشطارته” والباقي خايبين، الجواز رزق بييجي لما الرزاق يبعته.
– البهايم اللى اختصروا العذريه .. فى عذريه الجسد بس .. نسيوا حاجات كتير …. نسيوا عذريه الشعور .. و عذريه الاحساس .. و عذريه اللمس و عذريه الكلام
– تحليل الأسباب وتوقع النتايج المستقبلية كلها افتراضات ووجهات نظر ومعدل الخط فيها اكثر من معدل الصواب…المهم هو اننا نفكر ونحلل و نحاول نصلح على قد ما نقدر
(لما القلب بيقف العقل بياخد كل الطاقات.. فـ بيهديك تناسى أمن كـ مجرد عربون صداقه)
– مفيش حاجة اسمها اختيارات المجتمع الثابتة أو قيمه اللي عمرها ما بتتغير على مر الزمان .. بس التغيير على مستوى المجتمع بيبقى بطىء وناعم نوعاً ما وبيمتد لسنوات طويلة لدرجة إن أفراد المجتمع نفسهم مبيلاحظوش التغير ده لأنهم جزء منه ..
(فى مواضيع بناقشها فى سطور انت متفهمهاش.. بالمعنى اللى يبين إنى مسبتش حاجة ماقلتهاش)
– كل واحد مننا عنده معارك بيخوضها في حياته
في معارك “تافهه محتاج تتخلص منها” البلد دي عمرها ما هتتغير .. معركة أصلهم بيقولوا عليا وأصلهم شايفينى و ……
و في معارك “تقدر تكتسبها لإنها في نطاق نقاط قوتك”
زي مثلا معركة إنك تترقي فى شغلك .. أو معركة انك تاخد فرصة محتاجه شوبة تعب منك .. أو غيرها كتير
(خدى المهلة كاملة ، فرغى الطاقة الكامنة..أهم حاجة لما تيجى تانى تكونى مآمنه)
– فى ناس جدعان جدا على الرغم من ان كلامهم اونلاين بيضايق ناس كتير علشان بيتكلموا و “بيشتموا” كتييير .. بس مواقفهم كلها رجالة ويعتمد عليهم
فى ناس تانية مؤدبة “وكيوت” على الاخر .. هتلاقيهم جنبك على طول كل ما تحب ..تتصور سيلفى .. غير كده مش هاتشوفهم..و لكل قاعدة استثناء
فى ناس جميلة .. و الجمال غير الحلاوة .. مابتأثرش فيه سنين العمر
(اكبر عدد من الافكار فى اصغر عدد جمل)
– الوظيفة..شغلانة بتشتغلها علشان تاكل منها عيش..
المهمة..واجب بتعمله بطلب وبتكليف وبينتهى بمجرد آداءها..
الرسالة..اختيار واعى، وقرار مسئول..مليان تعب، ومشقة، وألم..وتضحية..بمجهود..ووقت..ومال..
(غريبه .. لاقيت مكانى .. فـ كوكب عمره ما كان مكانى ..)
(متستغربش مجتمعنا حاله متغيرش …العيب خفاش و ليلنا ليل عايزه ليه ما يظهرش)
(فى أسئلة كتير ماتجاوبتش غير سؤالك.. لازم ما خلف الحياة مش الحياة اللى تشغل بالك)