عوّدت نفسي على الشغل من غير شغف، فيه حاجة اسمها (التزام بنتيجة) أو
( انا عايز أطلع بـ كذا)،
أوقات كتير ببقى شغال ومش مبسوط بس فيه هدف عايز أوصل له،
أوقات بتحصل مواقف خارجية تعكنن أو تعطل، بس لازم أفصل تمامًا عنها،
انا لو سبت نفسي لمزاجي اللهم إني هشتغل يوم آه وخمسين لأ،
في النهاية … أهداف احياتك متوقفة على درجة التزامك،
أما شغفك فـ ده تسقسقه في كوباية شاي بلبن!