في وجهة نظري شايف الجملة دية من أجمل ما قيل في عزة النفس.
فاللي حصل نتيجة ان انا هونت عليك مكانش اني اتعصبت او انهارت ..
و في نفس الوقت الموضوع معداش مرور الكرام و كأنها حاجة مقبولة بالنسبة لي!
إنما انا احترمت قرارك اني هاين عليك و قابلته برد فعل هادي جدا انك هاين عليا.
فيه جملة عظيمة بتقول :
Learn to be done with people
Not mad, not bothered. Just done
فبالرغم من قسوة حقيقة اني هونت عليك،
بس للأسف ده امر واقع !
مش عشان ده تقيل علي قلبي إني اشوف نفسي هين في عيون حبيبي اني انكر الحقيقة ديه،
أو اقعد ارفص في الارض عشان عاوز ابقي مش هين بالنسبة له !!
إنما خلاص .. done!
نقطة و من اول السطر.
المشكلة كلها ان ساعات الانسان بيرفض ياخد النقطة ديه،
و يفضل محبوس في وهم ” ازاي انا هونت عليه ؟!!! “
يا عم خلاص هونت!!! عدي بقي !!
متنحش في حاجة خلصانة!
متهريش في حوار ميت!
متقعدش تبرر الغلط.
عشان انت مش عاوز تعترف بيه،
تفضل تدي له اسامي تانية عشان متفرقعش بالونة الوهم الجملة بتاعتك!
او زي ما ببيتقال:
you couldn’t heal because
you kept pretending you weren’t hurt.
عمرك ما حتتعافي طول ما انت بتتدعي انك مأتصبتش
“في النهاية،
“أهون عليك .. تهون عليا”
مش عشان الشخص وحش، شرير، او عاوز تنتقم منه .. أبدا،
إنما عشان هي ديه النقطة اللي لازم تتحط ! ..
ان اي حاجة تهون علي الانسان لو هانت من نفسه و كيانه ..
فباي حق الواحد يحاسب اللي باعوا نفسه
و هو اول واحد مشترتهاش ؟!