التصنيفات
المدونة

احنا اصلا فى ايدينا ايه نعمله

متخفش “هنبعتلك” تانى كمان شوية “Notification” ان فى Update نزل فى الوضع بتاعنا علشان تخش تعيط وتلطم شوية كمان .. وترجع بعدها تانى نبدأ من جديد

اتبسّط لما شيّرت الصورة .. ضميرك ارتاح

ارتحت لما كتبت كلمتين وحشين عنك وعننا وعن كل حاجة .. عملت اللى عليك

ممكن ترجع تتابع حياتك “كرد فعل” زى ما حصل قبل كده

متخفش “هنبعتلك” تانى كمان شوية “Notification” ان فى Update نزل فى الوضع بتاعنا علشان تخش تعيط وتلطم شوية كمان .. وترجع بعدها تانى نبدأ من جديد

بالمناسبة

– دولة العواجيز “فكرة” .. بتموت الفكرة الغلط لما فلان يسعي لتصحيحها

– دولة العواجيز “اسلوب” .. بيخليك عايش كرد فعل,بس بتطلع “غلك” على الانترنت

– اللى راح عمل دوره خلاص .. وانت هاتتحاسب على سكاتك .. يرونه بعيداً ونراه قريباً

لو فاكر فى رصاص الدنيا هتسكت شعب… تبقى انت حمار

– اليأس مش خيانة .. اليأس كفر .. إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ

– الحزن احد المفاهيم اللى اتنقلتلنا غلط

( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ( 139 ) إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين ( 140 )

– الله هو المتحكم في الزمان و المكان . و لا ينازعه عليه أحد و الحياة هي العمر و القاتل إنما قتل عمرا ووقتا و أفنى حياه كانت قد يأتي من صلبها من يحرر قوما أو يخلق عمرا جديدا!!

– طيب هانعمل ايه .. احنا اصلا فى ايدينا ايه نعمله

إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا”

هنا حالة “الاستضعاف” ما تعفيكش من العقوبة. لأنك مطالب بإنك تاخد “فعل”. و لأن الإرادة الإلهية أصلا بتأيدك في وش الظالم:

في سورة القصص 5-6: ” وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ (5) وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ“.

— “أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر” أرى أن كلمة الحق قد قيلت مراراً، والمطلوب بعدها هو “فعل” الحق، وأظن أن لهذا المقصد أبواب كثيرة علينا التفكُر فيها.

– دوّر على رسالتك واعملها

– اعمل اى حاجة تعرف بيها اهل الشهيد ان اللى مات بجد “خوفنا”.