س:أفرض..دربنا الموظفين ومشيوا..
ج: وإفرض ماشيوش.
س:هنخطط ليه؟..والعمر قصير
ج:طيب..لو طال؟.
س: هو كل الناجحين منظمين..ده رزق.
ج: لأ طبعا مش كلهم..معظمهم.
س: البيزنس يحب المنظرة.
ج: والمنظرة بتضيع وقت وجهد وفلوس البيزنس.
س: أنت عايز تقولي أن صاحب الكشك ده و صاحب عربية الكبدة واللي فارش في الشارع..دارسين بيزنس.
ج: لا طبعا..دول مش دارسين.دول اللي بيدرسولنا.
س: ماهي ماشية..بدون ترويج ولاتنظيم ولاحسابات.
ج: تمام ..ماشية قد ايه؟ ولغاية فين وأمتى؟
س: ماحدش بيأخد أكتر من نصيبه.
ج:(تفسير الآية 39 – سورة النجم وقوله- تعالى-:
وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى .
معطوف على ما قبله، لبيان عدم إثابة الإنسان بعمل غيره،
إثر بيان عدم مؤاخذته بذنب سواه.
أى: كما أنه لا تحمل نفس آثمة حمل نفس أخرى، فكذلك لا يحصل الإنسان إلا على نتيجة عمله الصالح، لا على نتيجة عمل غيره.
إسع عشان تأخد نصيبك..ماتضيعوش بكسلك.